شهد متحف المدينة المنورة الإعلامي إضافة سبع لغات جديدة وإضافة أكثر من 3000 صورة بانورامية عن مساجد ومعالم المدينة. وأكد مؤسس المتحف الدكتور خالد أبو الخير، أن المشروع وقف يخدم المسلمين في العالم للتعريف بمدينة رسول الله عليه الصلاة والسلام، من خلال إنتاج مواد وثائقية إعلامية عن المدينة تعرض في قاعاته، إضافة إلى كونه متحفا إعلاميا إلكترونياً متحركا ينقل المدينة المنورة إلى أي مكان في العالم بالصورة والفيديو والمقال عبر عروض إلكترونية يمكن نقلها إلى أي فصل دراسي في أي مدرسة في العالم باللغة المتوافرة في الموقع وهي العربية أو الإنجليزية أو الفرنسية أو التركية أو الإندونيسية أو الإسبانية، لافتا إلى إمكانية مشاركة الجميع من خلال التسجيل والنشر في موقع أصدقاء المدينة المنورة عبر الموقع الإلكتروني التابع للمتحف، كما يمكن للجميع إرسال معلومات أو صور أو أفلام عن المدينة المنورة. ويتيح المتحف للراغبين والقادرين على الترجمة لأي لغة من اللغات الإنجليزية أو الفرنسية أو التركية أو الإندونيسية أو الإسبانية أن المساهمة في ترجمة مقالات عن المدينة المنورة، كاشفا عن بحث المتحف عن مترجم إلى اللغات الأردية والفارسية لتضاف إلى لغات الموقع الإلكتروني، وعن الترجمة إلى اللغة البرتغالية قبل كأس العالم في البرازيل.