متابعة - فيصل ابراهيم ( صدى ) : أقدمت مراهقة كويتية تبلغ من العمر 17 عاماً على الانتحار شنقاً في منزل أسرتها بعد أن حرمها والدها من الذهاب للمدرسة عقاباً لها على حيازتها لهاتف جوال. ولقيت الطالبة الكويتية وهي من موالد العام 1997 مصرعها نتيجة انتحارها في حمام المنزل الواقع في منطقة عبدالله المبارك. وقالت مصادر محلية إنّ والد الفتاة أسعفها إلى المستشفى بعد أن اكتشف ما قامت به، لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة. وقال الأب إنّ ابنته المراهقة أقدمت على الانتحار بعد أن حرمها من الذهاب إلى مدرستها عقاباً لها بعد أن اكتشف حيازتها لهاتف نقال.