أطلقت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي النار على عشرات الشبان الفلسطينيين على الحدود الفاصلة مع قطاع غزة، مما أسفر عن إصابة شاب فلسطيني. ومنذ مطلع أكتوبر 2015، تدور مواجهات في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين إسرائيليين متشددين على مواصلة اقتحام ساحات المسجد “الأقصى”، تحت حراسة أمنية إسرائيلية. ويستخدم الجيش، قنابل الغازات المسيلة للدموع، والرصاص الحي والمطاطي، لقمع المتظاهرين الذين يردون برشق الحجارة، والزجاجات الحارقة.