كثير من أحداث حياة الكرة الأرضية (حتى الحروب)، كفانا الله شرورها.. باتت تبث بنقل ( مُباشر)، ولأننا في زمن تتقلب فيه كثير من المفاهيم.. أخذنا اسم (مباشر) ونعني ذلك بالطرح الشفاف المباشر دون مراوغة أو مهادنة لأحد؟!. نسعى (بإذن الله تعالى) إلى تناول القضايا الشبابية والرياضية المحلية والإقليمية والقارية والدولية .. دون مكياج أو تلميع.. حيث سنسمي الأشياء بأسمائها (المباشرة) قدر المستطاع، ما لم تحتم المصلحة العامة تجاوز ذلك؟! الدهاليز الرياضية السعودية هي (اليوم) أحوج ما تكون إلى تسليط الضوء على مفاصل الترهل الذي أعاد المركز الرياضي السعودي إلى الصفوف الخلفية بعدما كان في مقدمة متوجيها خاصة في ألعاب.. مثل كرة القدم، الفروسية، ألعاب القوى وربما الكاراتيه واليد(؟!) وحيث إن بعض الاتحادات لم يتقدم أحد للعمل فيها من خلال الانتخابات المنتظرة، نقول بصراحة لدينا بعض اتحادات العمل فيها أو الانتساب لها لا يدعو إلى الفخر من كل الأوجه؟! الأهم من ذلك، كيف ستجري الانتخابات؟! وهل ننتظر منها نتائج إيجابية (جداً) ونحن في مجتمع رياضي وصلت قناعاته بأن المادة قبل كل شيء(؟!) لإحراز منجز رياضي؟! انتهت المساحة.. ووقت الانتخابات لنا عودة محمودة - إن شاء الله.