×
محافظة المنطقة الشرقية

أخضر اليد في المركز 20 بعد خسارته من تونس في كأس العالم

صورة الخبر

صحيفة المرصد: كشف الأديب والباحث الشيخ محمد بن عمر العقيل- المعروف بأبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري- المختص بالقرآن وتفسيره وبعلم الحديث، والكلام والفلسفة، عن تفاصيل دراسة أجراها عندما كان عمره خمسة وعشرين عامًا، عن نجاة الصغيرة، وكانت الدراسة مكونة من 70 صفحة، تضم كافة التفاصيل عن الفنانة والمطربة المصرية ولادتها ونشأتها، إخوانها الأشقاء وغير الأشقاء، وغير ذلك. وأوضح العقيل، أن تلك الدراسة صار لها صيت عظيم، وسببت فرحًا كبيرًا للبعض، مؤكدًا أن الشيخ بن باز رحمه الله – قال له هداك الله.. ما أعظم مصيبتك عند الله .. تكتب دراسة هذه المغنية الفاسقة نجاة الصغيرة 70 صفحة.. ألا تخاف رب العالمين؟!، وسأله عن عدم كتابته عن الدعوة وعن الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وفقًا لـ سبق. وأشار الباحث إلى أن رده على الشيخ بن باز، كان تأكيده على أن النصيحة تهذيب لا تعذيب، وقال له إن أكثر الجالسين معك يكرهني ويتمنى لي الشر ومنهم ما يود لي إلا الخير، فرد عليه الشيخ بن باز: تعاهدني ألا تعود لمثلها، فيضيف: قلت له أعاهدك ألا أكتب عن الغناء ولا المطربين والمغنيين. وفيما يخص التزامه بتعهده السابق، أضاف: التزمت به إلا في عام 1405هـ، حينما دعاني الأمير بدر بن عبدالعزيز، رحمه الله، أنا والشيخ ناصر الشثري، والأديب حمد القاضي لحضور مناسبة وقابلت حينها الموسيقار المصري محمد عبدالوهاب في الحوية بالطائف، وأجريت معه مقابلة صحفية نشرتها فيما بعد على حلقتين في مجلة الحرس الوطني،وقال الشيخ ناصر الشثري، وقتها: والله ما يصلح لهذا (يقصد الموسيقار) إلا هذا (يقصدني أنا) ، لكنها كانت مقابلة أدبية ولم أسأله عن الغناء ولم أحببه للناس.