الكل صار يقدم نظريات كروية بل ويطالب بأن يطبقها المدربون، ضاعت (الطاسة)، الكاتب صار مدرباً، بل ويتمسخر على المدربين، والمراسل الصحفي صار من رموز الإعلام، والمطرود من الساحة الإعلامية نصّب نفسه عمدة يصدر شهادات التعريف والتزكية لمن على رأس العمل.بكلام إنشائي يقيمون أداء الفرق، وبملاحظات سطحية يقيمون عمل المدربين، وبفكرة قديمة تقوم على أساس الفائز يا سلام عليه والمهزوم غضب الله عليه يكتبون تحليلهم...