الحكومة الإسرائيلية من قيام إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما والدول الأوروبية بطرح مبادرات جديدة مؤيدة لمبدأ انسحاب إسرائيل إلى حدود عام سبعة وستين. وعبّر غالبية القادة الإسرائيليين عن تأييدهم لمخاوف نتنياهو وامتعاضهم من تصويت مجلس الأمن الدولي لقرار يعتبر المستوطنات الإسرائيلية غير شرعي. وقد اتخذت إسرائيل إجراءات لخفض مستوى تعاملها الدبلوماسي مع الدول التي صوتت للقرار واستدعت سفراءها، ومن بينهم سفير الولايات المتحدة في تل أبيب.