في الخليج العربي تنقل حيث تشاء لحمة واحدة وصوت واحد ويدٍ واحدة أينما تحل أنت خليجي عربي مسلم؛ وزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان مفاعل سياسي حيوي يجسد متن العلاقة بين دول الخليج في بداية موسم الربيع؛ موسم سياسي واجتماعي وعسكري واقتصادي تتحد عليه القادة وترسخه؛ مبدأ يحترم المواثيق الدولية وتحترمه يصنع من القوة قوة تعيد صياغة المواطن الخليجي ومقدراته وعند زيارة قطر الشقيق كان الاستقبال الشعبي عرضة خليجية ترحيبية بمقدم الملك سلمان وفحواها: مرحبا والدار ممطوره والحيا ما أزين من اخباره مرحبا ما أنزاح ديجوره والسفر ما بانت انواره خادم البيتين وحضوره في قطر تشريف وبشاره راعي العوجا واخو نوره في قطر من داره لداره سجل التاريخ وسطوره من ذهب من نادر اعياره زحلٍ وزحزيح واسطوره وقفته فالحزم جباره ما يهاب الموت وبحوره خاضها بسباع ونماره صبحت عدوانه صقوره قصفٍ وغاره ورا غاره ولعت فالقاع سمعوره دكت الغدار في غاره رايته بيضا ومنصوره من فزع لخوانه وجاره جيتك يالمجد مشكوره خير جيه وابرك زياره مرحبا والنار مزعوره حي منهو ما طفت ناره دارنا بالعز معموره شيخنا ياكبر مقداره راعي الوجبه على كوره كلنا في عزه وكاره راهيٍ وطوالٍ شبوره شيخنا اللي شاعت اذكاره هيلعٍ واعداه مدحوره وحاكم ما غرت اشواره ما اختلف نهجه ودستوره والوفا مبداه وشعاره والوطن حن درعه وسوره تحت الأمر ورهن الاشاره شاعرٍ عبر عن شعوره وعارفٍ ورده ومصداره يا عرب من جاب مقدوره ما يلام وتقبل اعذاره جيتك يالمجد مشكوره خير جيه وابرك زيارة