×
محافظة جازان

مقذوف حوثي يصيب 5 مواطنين بالطوال

صورة الخبر

فرع التنمية وبناء الدولة يشتمل على 6 أعمال من أصل 145 عملا ينتمي مؤلفوها إلى خمس دول هي المغرب والأردن ومصر والجزائر وسوريا. العرب [نُشرفي2016/11/07، العدد: 10448، ص(14)] جائزة تحتفي بالإبداع أبوظبي - أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب، الإثنين، عن قائمتها الطويلة للدورة الحادية عشرة في فرعي "الفنون والدراسات النقدية" و"التنمية وبناء الدولة" من أصل تسعة فروع تشملها الجائزة، والتي سيعلن عنها خلال الأسابيع القليلة المقبلة. واشتملت قائمة فرع "الفنون والدراسات النقدية على سبعة أعمال من أصل 120 عملا ينتمي مؤلفوها إلى خمس بلدان هي المغرب وتونس والسعودية والعراق ولبنان. والأعمال هي (المحبة عند الصوفية بين تحفظ العذريين ورعونة الفتيان) للكاتبة التونسية أسماء خوالدية و(فن السيرة في التراث العربي) للأكاديمي التونسي نورالدين أحمد بنخود و(فاعلية الخيال الأدبي - محاولة في بلاغية المعرفة من الأسطورة حتى العلم الوصفي) للكاتب العراقي سعيد الغانمي. كما ضمت القائمة (الشعر العربي الحديث-القصيدة المنثورة) للباحث اللبناني شربل داغر و(آفاق النظرية الأدبية من المحاكاة إلى التفكيكية) للباحث السعودي صالح زياد و(طيف سليمان - الموروث السردي العربي في ضوء مقاربات المتخيل) للأكاديمي المغربي مصطفى النحال و(خطاب الأخلاق والهوية في رسائل الجاحظ - مقاربة بلاغية حجاجية) للباحث الأكاديمي المغربي محمد مشبال. وشمل فرع "التنمية وبناء الدولة" ستة أعمال من أصل 145 عملا ينتمي مؤلفوها إلى خمس دول هي المغرب والأردن ومصر والجزائر وسوريا. والأعمال هي (جدل الدين والحداثة) للكاتب المصري صلاح سالم و(في الإسلام الثقافي) للباحث المغربي بنسالم حميش و(الإسلام والإنسان) للباحث السوري محمد شحرور. كما ضمت (الاجتهاد وجدل الحداثة) للأكاديمية الجزائرية نورة بوحناش و(مرافعة للمستقبلات العربية الممكنة) لأستاذ الفلسفة الأردني فهمي جدعان و(الدولة والدين في الاجتماع العربي الإسلامي) للكاتب المغربي عبد الإله بلقزيز. وقالت جائزة الشيخ زايد للكتاب إنها ستعلن القوائم الطويلة لباقي فروع الجائزة خلال الأسابيع القليلة القادمة على أن تعلن أسماء الفائزين في كل فرع في ابريل 2017. وباقي الفروع السبعة الأخرى التي تشملها الجائزة هي "الآداب" و"الترجمة" و"المؤلف الشاب" و"أدب الطفل" و"النشر والتقنيات الثقافية" و"الثقافة العربية في اللغات الأخرى" و"شخصية العام الثقافية". وجائزة الشيخ زايد للكتاب هي جائزة أدبية إماراتية تقدّم سنويا منذ 2007 وترعاها هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، تمنح للمبدعين من المفكرين والناشرين والشباب عن مساهماتهم في مجالات التأليف والترجمة في العلوم الإنسانية، التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الثقافية والأدبية والاجتماعية وذلك وفق معايير علمية وموضوعية. وتهدف الجائزة إلى تشجيع المبدعين والمفكرين في مجالات المعرفة والفنون والثقافة العربية والإنسانية. كما تكرم الشخصيات الأكثر عطاء وإبداعا وتأثيرا في حركة الثقافة العربية. وتسعى إلى الاحتفاء بالمبدعين والمفكرين من الشباب، وحث الموهوبين على العطاء الفكري. وتهدف كذلك إلى المساهمة في تشجيع النشر العربي وحث الناشرين على تقديم كل ما يساهم في الارتقاء بالعقل العربي ويرفد الثقافة العربية، بما هو جديد ومميز ومواكب لقضايا العصر. كما تساهم الجائزة في الارتقاء بالإنتاج الإبداعي في مجالات التقنية والاستفادة منها في تطوير الثقافة. :: اقرأ أيضاً معرض الشارقة يحتفي بالمرأة المبدعة شاعرة وروائية وطاهية بارعة تتويج تونسي في خمسينية أيام قرطاج السينمائية الفن والأدب يعيدان الإنسان إلى رشده العرب لا يقرأون مقولة خاطئة