فيلم الرعب والكوميديا،Boo! A Madea Halloween، تصدر شباك التذاكر في الولايات المتحدة هذا الأسبوع. قصت تدورحول إمرأة مسنة وفوضوية تدعىماديا. عشية عيد الهالوين، تجد ماديا نفسها في منزل مسكون بالأرواح الشريرة والزومبي، رفقة أحفادها، ومن واجبها حمايتهم من كل المخاطر. الفيلم من اخراج تايلر بيري، الذي تألق أيضا في شخصية الجدة ماديا المتفردة، فهي لا تتوانى عن استخدام ألفاظ بذيئة ولكنها مضحكة. يقول المخرج تايلر بيري:أعتقد أن الناس يفتقدون هذا النوع من الجدات، اللواتي عرفوهن في الماضي، لكن قل وجودهن اليوم. الفيلم حقق إيرادات تجاوزت سبعة وعشرين مليون دولار في أمريكا الشمالية، في أول أسبوع لعرضه. - فيلم الرعب و الإثارةويجا: أصل الشر لمخرجه مايك فلاناغان، حقق أيضا إيرادت بلغت اثنين وعشرين مليون دولار، خلال الأسبوع الأول لعرضه في قاعات السينما الأمريكية. قصته تدورحول أرملة تعيش مع ابنتيها في لوس انجلس. العائلة تعودت على القيام بجلسات استحضار الأرواح، لكن في يوم ما، يتم استحضار روح شريرة تسكن جسد الإبنة الصغرى. الأم، تواجه حينها تحديا كبيرا وتفعل كل ما بوسعها لإنقاذ ابنتها. - فيلم الخيال العلمي الأمريكي دكتور سترينج، لمخرجه سكوت ديركسون، قدم مؤخرا عرضه الأوروبي الأول في لندن، بحضور باقة من أبطاله ولقي إشادة كبيرة من النقاد. يقول المخرج سكوت ديركسون: هذا رائع، لكنني لا أفكر كثيرا في ردود الفعل أثناء انجاز الفيلم، وحتى بعد صدوره، أحاول عدم التفكير في الأمر ولكن من الأكيد أن إعجاب الناس بالعمل يشعرني بالإرتياح، وهذا رائع. قصة الفيلم، تدورحول طبيب يتعرض إلى حادث مأساوي، يصبح بعده قادرا على كشف أسرار عالم الغيب، فيتحول إلى وسيط بين العالم الحقيقي وما يكمن وراءه.