لولا عدسات الصحفيين لم يكن أحد سيصدق أن "غابة كالييه" -كما باتت تعرف- تقبع بين دولتين تتغنيان بإرثهما الديمقراطي لمحو تاريخهما الاستعماري الحافل، هما بريطانيا وفرنسا.
مشاركة :