قد لا تتأهل قطر إلى مونديال روسيا. ولكنها ليست كارثة كروية. النفع كان أكبر من الضرر. تأكد القطريون اليوم أن قميص منتخبهم يجب أن لا يرتديه سوى أبناء البلد الذين عاشوا فيه وتجذر حبه في قلوبهم. فشل منتخب العنابي ٢٠١٦ سيصحح كثيرا من أخطاء الكرة القطرية. وسيكون سببا في نجاحها إن حدث في ٢٠٢٢.