اكتملت المتعة الكروية مع توهج الصقور الخضر، والحضور الجماهيري الغفير والفعّال للمتلقي بحضور لافت للمعلق الخبير عيسى الحربين الذي تزيده السنون تألقاً ولمعاناً. حضر الحربين بصوته، وطربه، ونقده، وثقافته الكروية الغنية ليضفي متعة جذبت المشاهدين عبر التلفاز الى قنوات الكاس ليشهدوا بتميز جديد له.. وعلى طريقة الكبار واكب «أبو طارق» الحدث.. وودعنا كمستمعين لصوته بمثل ما استقبلنا.. احتراما لنفسه وللمتلقي وللتاريخ.. معطياً كل ذي حق حقه من الاشادة والنقد معاً.