غادرت كيم كارديشيان وأسرتها شقتهم في مانهاتن بنيويورك، أول أمس، وسط عدد من حراس الأمن الذين لازموها منذ تعرضت للسرقة تحت تهديد السلاح في باريس، بعد تقارير أفادت بأن نجمة تلفزيون الواقع ترغب في الحصول على قسط من الراحة لمدة شهر. حيث أظهرت التسجيلات المصورة والصور كارديشيان، (35 عاماً)، وقد غطت جزءاً من وجهها بقبعة بيسبول، وهي تركب سيارة مع طفليها وزوجها مغني الراب كانيه وست. وكان باسكال دوفير، الحارس الشخصي الخاص لكارديشيان، الذي كان يحمي شقيقاتها في ملهى ليلي وقت حدوث السرقة، من بين مجموعة من أفراد الأمن الذين يبعدون مراسلي وسائل الإعلام، ويساعدون في وضع الحقائب في السيارات المنتظرة. ويعتقد أن الأسرة متجهة إلى منزلها في جنوب كاليفورنيا. ونقل (تي.إم.زد) عن مصدر مقرب من كارداشيان، قوله، إن كيم بعد عودتها من استراحتها ستحد من استخدامها وسائل التواصل الاجتماعي، ومن عرض أسلوب حياتها الموسر.