بقي حزب العدالة والتنمية المغربي، على رأس حكومة بلاده إلى نهاية ولايتها. وهو ما يطرح السؤال حول "الوصفة" التي بموجبها استطاعت "تجربة بنكيران" أن تكمل ولايتها. يتبع
مشاركة :