×
محافظة المنطقة الشرقية

أكبر تشكيلة أزياء ومجوهرات عالمية في انطلاقة (أعراسنا 2014)

صورة الخبر

متابعات(ضوء): شيء يفسد الاستمتاع بالحياة أكثر من التوتر الذي بات سمة من سمات حياة العصر اليومية المليئة بالمسؤوليات والالتزامات المتشابكة إلى درجة أصبحت من الصعب معها على المرء أن يتأمل أو يفكر بشكل إيجابي. في التالي نورد عدداً من الخطوات والنصائح البسيطة التي يمكن لكل شخص أن ينفذها كي يتخلص من شبح التوتر ويطرد القلق من حياته اليومية وينسجم مع ذاته والآخرين. أقلع عن الاستعجال صحيح أن الاستعجال بات جزءاً أساسياً من حياتنا العصرية، وهو أيضاً من أبرز أسباب التوتر، فعندما تكون في عجلة من أمرك دائماً، يسيطر على ذهنك وجسمك هاجس دائم بأنك ستتأخر عن إنجاز مهامك في الأوقات المناسبة، وهو الأمر الذي يؤدي إلى جعلك تشعر بالتوتر المستمر. ويكمن الحل ببساطة في أن تمنح نفسك 5 دقائق إضافية عند القيام بأي مهمة وذلك كي لا يكون ذهنك وجسمك تحت ضغط مستمر، فهذه المهلة الزمنية الإضافية ستجعلك أكثر هدوءاً في تصرفاتك وتحركاتك بحيث لا تضطر إلى الهرولة من مكان إلى آخر أو دفع الناس من طريقك كي تتمكن من المرور بسرعة. اهتم بتغذيتك تلعب التغذية الصحية والسليمة دوراً مهماً في مكافحة تأثيرات التوتر، علاوة على أنها تقوي الجهاز المناعي وتضبط ضغط الدم. والأغذية الغنية بفيتامين C - كالزهرة والكيوي والبروكولي - تساعد في إعادة مستويات ضغط الدم وهورمون الكورتيزول (المسؤول عن التوتر) إلى حدودها الطبيعية، كما ان الشوفان والموز يحتويان على هورمون السيروتينين الذي يساعد على الشعور بالهدوء وبتحسن الحالة المزاجية. لذا فإن خبراء التغذية ينصحون بتناول تلك الأغذية بكميات كافية مع التقليل في الوقت ذاته من الكافيين والنيكوتين لأنهما من المواد المنبهة التي تتسبب في ظهور أعراض التوتر على الذهن والجسم. كن نشطاً عندما تمارس التمارين الرياضية، فإن ذلك يساعد بشكل فعال في التخلص من التغييرات السلبية التي تطرأ على الجسم خلال شعوره بالتوتر، فالنشاط البدني يسهم في منح --- أكثر