وعد الشمال.. ومزيداً من الاستثمارات العملاقة.. ولكن هلا استفدنا من تجاربنا بالجبيل وينبع ورأس الخير وغيرهم لنأخذ بأفضل ما فيهم وما فاتنا بهم، لنجعل من هذه المدينة صرحاً صناعياً متكاملاً نفتخر به أمام العالم أجمع خصوصاً ونحن نعيش في ظل هذه الوفرة الاقتصادية وبقيادة حكيمة من خادم الحرمين الشريفين والتي تهدف دائماً لتحقيق التنمية المستدامة والتنوع الاقتصادي في كافة أرجاء المملكة وزيادة معدلات النمو وتوفير الوظائف.