مع تدهور أسعار النفط والتضخم وانعدام الأمن في الجنوب والأزمة الإنسانية في الشمال ونقص الطاقة الكهربائية، انهار اقتصاد نيجيريا في خلال خمسة عشر شهراً، ما أفقدها مركزها الاقتصادي الأول في إفريقيا، وكذلك صفتها كأول مصدر للنفط في القارة.وأقرَّ الرئيس محمد بخاري الخميس الماضي في مؤتمر صحافي عقده في ابوجا في حضور ممثلين للأمم المتحدة بأن «نيجيريا أصبحت فجأة بلداً فقيراً»