ريتشر: سيدتي، رجاءً، عودي إلى مقعد سيارتك. المدرسة كينغ: معذرةً؟ ريتشر: عودي إلى مقعد مركبتك رجاءً. كينغ: أنا ذاهبة فحسب (غير مسموع). ريتشر: لقد تم إيقافك الآن، لذا أريد منك العودة إلى مقعد سيارتك.. عودي إلى مقعد سيارتك كي نغلق بابها. كينغ: لا. ريتشر: أدخلي قدميك في السيارة كي أغلق بابها. كينغ: هل يمكنك أن تسرع رجاءً؟ ريتشر: أيمكنك الوقوف؟ كينغ: لا تلمسني.. لا! لماذا تلمسني؟ ريتشر: كُفّي عن المقاومة. كينغ: يا إلهي! وقال الشرطي ريتشر إن كينغ حاولت الوصول إلى مقعد الراكب، ولذلك أمسك ذراعها. ريتشر: أخرجي من السيارة! كينغ: سأخرج ولكن دعني أخرج.. لا تلمسني. ريتشر: أخرجي من السيارة الآن! كينغ: يا إلهي! ريتشر: ضعي يديك خلف ظهرك.. ضعي يديكِ خلف ظهرك! أنت رهن الاعتقال.. ريتشر: أنا على وشك صعقك الآن. كينغ: دعني وشأني! هل أنت جاد؟ تحدثت كينغ مع في وقت لاحق مع الشرطي الآخر، باتريك سبرادلين، حول العرق والشرطة سبرادلين: لماذا يخشى الكثيرون ذوي البشرة السوداء؟ كينغ: هذا ما أريد معرفته. ريتشر: بإمكاني إعطاؤك سببا جيدا لهذا الوضع. كينغ: لماذا؟ ريتشر: الميول للعنف.. عندما يسمع شخص عن وقائع مماثلة، فإن مجتمع ذوي البشرة السوداء هو من يبادر بالعنف في 99 في المائة من الحالات.. وهذا هو سبب خوف كثير من ذوي البشرة البيضاء، وأنا لا ألومهم. رئيس قسم شرطة مدينة أوستين، أرت أكيفيدو :”: هذه العقلية، وتلك التصريحات، ونحن في عام 2016.. وبناءً على ذلك، أمرت بإجراء تحقيق بشأن سلوك ذلك الشرطي. كينغ: “تصاعد الوضع بسرعة كبيرة، ولذلك وصلت إلى تلك المرحلة.. ليس عندي أدنى فكرة (عما حدث)”. لم يرد الشرطيان على طلب شبكة CNN بالتعليق على عملية الاعتقال.