• قدم لنا رمضان هذا العام وجبة غير دسمة عبر قنوات محلية وأخرى عربية قلت لها وعنها فهل نكتفي بقناتي مكة والمدينة أفضل من أن نضحك منهم ونضحك عليهم. • حتى البرامج الرياضية لم تف بالغرض حيث غلب عليها تكرار الصراخ وغاب عنها المضمون الذي يمكن أن يسترعي الانتباه ومن خلاله قد يقول المشاهد هنا استفدت ومن هنا أقول احترمت ذائقتي. • أحترم إلى حد كبير آراء الزملاء واجتهاد آخرين لكن من واجبهم علي أن أقول الحقيقة بتجرد، ومن واجبي عليهم أن يقبلوا آرائي بعيدا عن وش تشجع. • يوم من الأيام كنا في خط الستة مادة دسمة لكل وسائل الإعلام السعودية هناك من يصفق لنا ومن يشتمنا فقلنا لقد وصلنا إلى حيث يجب أن نكون. • واليوم ماأراه في إعلامنا الرياضي أن هناك هدنة مع البرامج لدرجة لم نعد نقرأ لا نقدا ولا إشادة . • وهذا مؤشر سلبي وليس إيجابيا بمعنى أن هذه البرامج لم يتفق ولم يختلف عليها وفي الإعلام إذا لم تؤثر فلن تتأثر وبقية الحكاية لكم يامعشر الشباب. • استرعى انتباهي في الأيام الماضية خبر تلته أخبار وتحليلات عن حل معضلة الاتحاد المالية لكن ماإن وقفت على الحقيقة التي حددتها الأرقام إلا وتذكرت مسألة نقل الجيزاوي للاتحاد وأشياء أخرى منصور البلوي حاضرا فيها وإن غاب. • إلى الآن لم يقل أويقول النادي بكم بيع عقد نايف هزازي للشباب ولن يقول أحد الحقيقه با ستثناء خالد البلطان وعادل جمجوم اللذين يملكان سر العقد وديمومة التعاقد. • لست مع من يراهن على فشل سامي الجابر كمدير فني للهلال لسبب يكمن في أن سامي استعان بمساعدين على مستوى عال وفي دراسة ميدانية قدمها هيدالجو تقول إن المساعدين هم سر نجاح أي مدير فني واستدل بتجربته كمدير فني مخضرم. • ماأخاف منه على سامي هي حكاية خلافات مع ياسر القحطاني غطى عليها بوردة قابلة للذبول في أي لحظة. • الصراخ على قدر الألم هذا مايحدث في الوحدة وحول الوحدة فهل من منقذ ياأهل مكة وياتجار مكة؟. • كبيرة بحق عشاق الوحدة أن يشكوا العوز ونصف أثرياء الوطن من المعابدة وجرول والششة والعزيزية. • مايحدث في هذه المنشأة الضخمة هو هدم لمابناه الراحل الكبير والمتقاعد المتميز فهل من منقذ لها لاسيما وأن الشائعات حول من يديرها كثرت وكبرت . • أقول هذا من باب الحب وليس الشماتة فنحن وإن تنكروا لنا أصحاب بصمة في تلك المنشأة شاهدة لنا وعليهم. • ثمة من يفقد موقعه وثمة من يفقده موقعه. • الأولى عد واغلط والثانيه إن قلت هذا وهذا لاتنسى أن تقول رجا الله السلمي وتصمت احتجاجا على من اتخذ القرار.