ومن الغشمرة ما استنفر! فقد شغلت مواطنة دوريات أمن الجهراء بعد أن صنعت فيلما درامياً في مخيلتها، وأبلغت أنها شاهدت مجموعة من الشبان يخطفون مواطناً، وتبين لاحقاً أن ما شاهدته لم يكن خطفاً إنما غشمرة بين أصدقاء ترك أحدهم سيارته في مواقف عامة وركب مع أصدقائه. وكانت عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من قبل مواطنة أفادت انها شاهدت من نافذة غرفتها مجموعة…