فهد السالم ( صدى ) : في واحده من من القصص المسأوية للمعلمات في منطقة تبوك ،رصدت معلمة تحفظ صدى بهويتها بالصور اللحظات الحرجة بعد انقطاع طريق روى على اثر جريان السيول وهو ما اجبر سائقهن الى سلك طريق ضباء ، واستطاعت المعلمة من التقاط بعض الصور وارسالها لـصدى في محاولة منها (لعلى وعسى) أن تتخذ التربية حالاً سريعاً لمعاناة تحدث في كل مرة تهطل فيها امطار على المنطقة وتكون عواقبها كوارثية وكذلك ايضاً في حوادث السير التي تكرر بصفة شبة مستمرة في طرق تحتاج الى صيانة افضل مما هى عليه حالياً ، بعد أن ظلت معاناة المعلمات دون أن تجد حلول فعلية من وزارة التربية والتعليم تقضى على أحد اهم المخاطر التي تعاني منها معلمات منطقة تبوك في الوقت الذي يطالبهم المجتمع ومسؤولي التربية بأن يكن مجدات في اداء واجبهن الوظيفي ومثالاً للأجيال الصاعدة ، فهل تتحرك الوزارة لأتخاذ مايلزم لحماية ارواح المعلمات !..ام يبقى الحال على ماهو عليه ؟!.