×
محافظة تبوك

ورشة متنقلة لخدمة المعتمرين بحالة عمار

صورة الخبر

المذيعة: “أنا أعلم أنك كنت راقصاً متعرياً عندما كنت في أول شبابك، كم فتاة كانت تأخذك إلى منزلها في آخر الليلة؟” تشانينغ تاتيم: “في آخر كل ليلة؟ بعض الليالي كانت أكثر من غيرها.” خلال هذه المقابلة، كان مرتاحاً جداً معك، كيف فعلت هذا؟ “شكراً، لقد استمتعت كثيراً بالمقابلة، وآمل أن يكون تشانينغ قد استمتع أيضاً. في حياتي بأكملها، كل ما عرفته هو التحديات، ولكن الناس يستخدمون كلمة واحدة للتعريف عني. أنا مصابة بتعذر الأداء النطقي، التوحد، الاضطراب الوسواسي القهري، وأخيراً مرض المظهر الجميل. (الضحك بصوت عال). مثل غيري في العالم، لدي تحدياتي التي أريد أن أتخطاها، ولأن تشانينغ شاهدني أتخطى هذه التحديات، سمح له ذلك بإدخالي إلى عالمه.” شاهة الملايين من الناس هذه المقابلة، والتعليقات كانت أغلبها عن مهاراتك كمذيعة، هل كان هذا ما توقعتيه؟ “أكبر دهشة لي هي قراءة مقالات حولي ومشاهدة فيديوهات عني. بدأوا كلهم بجملة -شابة متوحدة تقابل تشانينغ تاتيم- ولكن عندما أقرأ أكثر تتبدل كلمة متوحدة بكلمات مثل: مضحكة، موهوبة، مثقفة، ذكية، ومذيعة رائعة. جعلني ذلك أدرك للمرة الأولى أن الناس لا يروني كمصنفة من نوع معين، بل هم يروني كإنسانة.” كيف أقنعت نجم كبير مثل تشانينغ تاتيم أن يأتي إلى برنامجك؟ “أخبرت أن المذيع الذكي لا يفصح عن أسرار مهنته، خاصة عندما يتعلق الأمر بكيفية الحصول على ضيف رائع، لذلك، للأسف، سألتزم الصمت.”