قالت وزارة الخارجية الأميركية أمس الأول (الجمعة) إنها «قلقة» بشأن قضية رجلي أعمال أميركيين من أصل ليبي يواجهان اتهامات في دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم متشددين ليبيين وسط مزاعم عن تعرضهما لتعذيب لإجبارهما على التوقيع على اعتراف. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، مارك تونر إن السفير الأميركي أثار قضية كمال الضراط ونجله محمد الضراط مع المسئولين في الإمارات. ومن المتوقع صدور حكم في هذه القضية غداً (الإثنين)