نعاني منذ سنوات من ظاهرة الدروس الخصوصية أو المعلم الخصوصي، والتي انتشرت انتشاراً مخيفاً وعلى كل المستويات والمراحل العمرية. ورغم انتشار هذه الظاهرة وتحدي أصحابها للدولة من خلال الإعلان عن أنفسهم وخدماتهم التعليمية، لم نسمع أو نقرأ يوماً عن أي إجراء حازم بحقهم من قبل وزارة التربية، خصوصاً أن معظمهم موظفون في مدارس الدولة خلال الفترة الصباحية! في السابق…