×
محافظة المدينة المنورة

مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية يطلع على تجربة جامعة طيبة

صورة الخبر

فقدت أسواق الأسهم في منطقة الخليج قوتها الدافعة لتتراجع أمس بعد هبوط أسعار النفط والأسهم العالمية بفعل تكهنات بأن الولايات المتحدة ربما ترفع أسعار الفائدة في حزيران (يونيو). وانخفض مؤشر سوق دبي 1.7 في المائة إلى 3230 نقطة مع هبوط أسهم القطاع العقاري الذي قد يتضرر من رفع أسعار الفائدة. وتراجع سهم "إعمار العقارية" 2.5 في المائة. وهبط المؤشر العام لسوق أبو ظبي 1.8 في المائة إلى 4235 نقطة مع تراجع الأسهم القيادية. وانخفض سهم بنك الخليج الأول 3.3 في المائة. ونزل مؤشر بورصة قطر 2 في المائة إلى 9814 نقطة مع انخفاض سهم "أريد للاتصالات" 3 في المائة. وانخفض مؤشر الكويت 0.7 في المائة إلى 5324 نقطة. وبلغت قيمة الأسهم المتداولة عند الإغلاق نحو 10.9 مليون دينار كويتي. ونزل مؤشر مسقط 0.4 في المائة إلى 5931 نقطة. وبلغت قيمة التداول نحو 4.31 مليون ريال عماني منخفضة بنسبة 26 في المائة مقارنة بآخر جلسة بلغت قيمة التداول فيها 5.83 مليون ريال. وانخفضت القيمة السوقية بنسبة 0.14 في المائة عن آخر يوم تداول وبلغت ما يقارب 17.1 مليار ريال عماني. وتراجع مؤشر البحرين 0.3 في المائة إلى 1103 نقاط، وذلك بسبب انخفاض مؤشر قطاعي المصارف التجارية والخدمات. وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 532 ألف سهم بقيمة إجمالية بنحو 22.1 ألف دينار تم تنفيذها من خلال 43 صفقة. وفي القاهرة، انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 1.8 في المائة إلى 7499 نقطة في موجة بيع واسعة من مستثمرين أفراد مصريين وصناديق ومؤسسات مالية أجنبية. وهبط سهم "المصرية للمنتجعات السياحية" 3.4 في المائة بعد اختفاء طائرة لـ "مصر للطيران" قادمة من باريس إلى القاهرة تقل 66 راكبا من شاشات الرادار فوق البحر المتوسط. وتراجع سهم "جلوبال تليكوم" الذي يفضله المستثمرون الأجانب 3.8 في المائة. وخسر رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة نحو 3.3 مليار جنيه من قيمته ليصل إلى 401.9 مليار جنيه بعد تداولات بلغت 576.9 مليون جنيه.