شارك من خلال تويتر فيسبوك جوجل بلس اكتب رأيك حفظ يبدو أن العلاقة بين الهلال وياسر قد وصلت خط النهاية. سنوات العسل ولت.. وما يربط الاثنين الآن هو شعرة «الِعشرة» ومن يقول خلاف ذلك فهو يلتف على الحقيقة. فاللاعب لم يعد حتى الخيار الثاني في أجندة زميله سابقا ومدربه حاليا سامي الجابر. وينتظر الآن «تسريح بإحسان» نعم هو فقد «نصف» مدرجاته وتشتت فكره بين الزعيمين. ولم يعد «محظيا» في الأخضر الا أنه يبقى قابضا على «كاريزما» تمنحه صفة نجم (خاص جدا). إبراهيم شالنتو