الرياض واس استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله- في مكتبه بقصر اليمامة أمس، وفداً من الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور بنيامين كاردن، يضم كلّاً من السيناتور الديمقراطي من ولاية ماستشيوستش إدوارد ماركي، والسيناتور الديمقراطي من ولاية أوريغون جيف ميركلي، والسيناتور الجمهوري من ولاية كولورادو كوري غاردنر. وجرى خلال الاستقبال، استعراض علاقات الصداقة بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، وآفاق التعاون بين البلدين. وحضر الاستقبال، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، والقائم بأعمال السفارة الأمريكية لدى المملكة ثيموثي ليندر كينغ. كما بحث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية حفظه الله- مع وفد من الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور بنيامين كاردن، عدداً من المواضيع ذات الصلة بالعلاقات الثنائية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية وسبل تعزيز مسارات التنسيق بين البلدين تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومن ذلك جهود البلدين في مكافحة الإرهاب. جاء ذلك خلال استقبال سمو ولي العهد وفد الكونجرس الأمريكي في مكتبه بوزارة الداخلية أمس. حضر الاستقبال وزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، ونائب وزير الداخلية عبدالرحمن بن علي الربيعان، ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن علي الحميدان، ونائب مدير عام المباحث العامة الفريق عبدالله بن علي القرني. والتقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في الرياض أمس وفداً من الكونجرس الأمريكي برئاسة السيناتور بنيامين كاردن يضم كلاً من السيناتور الديمقراطي من ولاية ماستشيوستش إدوارد ماركي، والسيناتور الديمقراطي من ولاية أوريغون جيف ميركلي، والسيناتور الجمهوري من ولاية كولورادو كوري غاردنر. وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، وعدد من الأمور ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء وزير الخارجية الأستاذ عادل الجبير، والقائم بأعمال السفارة الأمريكية لدى المملكة ثيموثي ليندر كينج، وعدد من المسؤولين.