كشف مدرب الخيول، علي الرايحي، عن ستة عوامل، لا يتمناها المدربون خلال أشواط أمسية كأس دبي العالمي، المقامة في نسختها الـ 21 على مضمار ميدان مساء 26 الجاري، حددها بـ بوابة الانطلاق، وعدم تقيد الفارس بالتعليمات، ووتيرة السباق، والأتربة المتطايرة على المضامير الرملية، والاحتكاك مع الخيول المنافسة، وآخرها خط التسابق النظيف. وأوضح الرايحي لـ الإمارات اليوم أن وقوع الجواد أو الفارس في أحد العوائق السابقة، كفيل بجعل سباقه صعباً، ويضعف من فرص فوزه، ما يجعل مدربي الخيول أكثر قلقاً في شتى السباقات، خصوصاً في أمسية (كأس دبي العالمي) التي عادة ما تستقطب نخبة من أقوى الخيول. للإطلاع على 6 عوائق ، يرجى الضغط على هذا الرابط. مضيفاً: منذ اللحظة الأولى لدخول الخيل مضمار السباق، وحتى عبور خط النهاية، لا يمكن لمدربي السباقات اخفاء قلقهم تجاه بعض التفاصيل. وترصد الإمارات اليوم العوائق الستة التي عددها المدرب علي الرايحي، والتي لا يتمناها المدربون في سباقات الخيل. ديكوك يطمح إلى المجد العالمي كشف المدرب الجنوب إفريقي مايك ديكوك، عن مساعيه إلى معانقة المجد، بأن يصبح المدرب الـ 12 في تاريخ شوط كأس دبي العالمي الذي ينجح في معانقة اللقب، معولاً في ذلك على المهر مبتهج المملوك لسمو الشيخ محمد بن خليفة آل مكتوم، الذي سبق لديكوك أن حقق معه في 2015، لقب الشوط الثالث ديربي الإمارات. وأوضح في تصريحات صحافية، أن: خبرات (مبتهج) منذ فوزه في (ديربي الإمارات)، وصولاً لموسم حافل في السباقات الأميركية نافس خلاله الأسطورة (أميركان فيرو)، جعلت منه اكثر نضجاً وقوة ما يؤهله لأن يكون منافساً قوياً في أمسية الكأس. بولار تغازل التاج الثلاثي. فرضت المهرة غير المهزومة بولار ريفير نفسها بقوة كأبرز المرشحات للفوز بلقب ديربي الإمارات الشوط الثالث من أمسية 26 الجاري، الذي سيضمن لها، في حال الفوز، الظفر بلقب التاج الثلاثي الجمع بين بطولات الموسم الكلاسيكية كافة، في انجازٍ غير مسبوق لأنثى خيل في تاريخ أمسيات كأس دبي العالمي، خصوصاً أن ريفير تحوذ لقبي بطولتي 1000 غينيس الإماراتي وأوكس الإمارات، للموسم الجاري.من جهته، أكد المدرب دوغ واتسون على جهوزية المهرة للمنافسة على اللقب.