يأخذني الهاجس على رعد الشمال ويطري عليّ الدين وشلون جانا قواتنا إلي تجعل الأرض زلزال عشرون دولة كلهم اخويانا يجمعنا الاسلام، يا عز الجلال ويا سعد منهو سالم من لقانا حنا هل البارود والسيف سلال أحفاد فاروق خشاه الشيطانا أهل السطر، ما نقبل إلا بالقبال طعن القفا، والغدر ما هو سمانا والخاسي إلي مهتني قال ما قال يبشر بجيش سطوته كالطوفانا اما يعدل مشيته دون مختال ولا ترانا ما خشينا ترانا في موتنا فخر ينومس، ومنزال عند العظيم وجنته، يا هنانا هذا عهد مولاي سلمان الافعال يوم ان فعله يا عرب ما خفانا جمع شملنا كلنا، قوى الوصال هذي علوم الغانمينا، اشجعانا والسعوديه زاهيه بين الجبال حامينها شعب عريب المجانا والطيب في البحرين، وللصيت منزال يوم ان ابو سلمان بعزمه رفعانا ولا الكويت، اعلامها عالي العال جابر جبرها، وأصبحت ارجوانا وعيال زايد، بالوفاء خيرة رجال عاش الامارات، واعتلى شانا ويطري عليّ عريب الجد والخال حاكم قطر تميم، والمجد حانا والسلطنه تسمو رعود وهمال حي الاصاله، حي طاري عمانا والي وقف للدين، والوقت شيال يسعى لمجد امته، والامانا أربع عشر دوله، وكلن له خصال أربع عشر دوله، ما فيهم جبانا هزو عروش المعتدي، دون القتال سجل يا تاريخ، الفخر ما جرانا ويا خادم البيتين، يا عز الظلال تسلم، وتبقا يا عريب المجانا عبدالله عرفه الحربي