تختلف قدرات أصحاب الشركات وتتباين شخصياتهم القيادية، فمنهم من يستخدم السيف لإدارة مؤسسته فينفر الموظفون من حوله، ومنهم من يفرش الأرض وروداً فيظن الموظفون أنه يمكن استغلاله لطيبته، وما بين هذا وذاك تتوه المؤسسة ما بين فشل إداري من قائدها أو فوضى وعشوائية وظيفية من العاملين فيها.