ففي عام 1972، وضع الرئيس الفلبيني آنذاك فرديناند ماركوس البلاد تحت الأحكام العرفية. ماركوس أعيد انتخابه في انتخابات مبكرة، مما تبع ذلك احتجاجات ضخمة في البلاد حيث تظاهر ما يقارب المليون شخص وخلعوا حكم ماركوس عام 1986. تحدث الرئيس الحالي بنيغنو أكينو بمناسبة هذه الذكرى ورفض تسمية العصر الذي ساد بعهد ماركوس بالعصر الذهبي للبلاد، ولكن دعاه بالزمن الأليم للغاية في تاريخ الفلبين.