في العصر الحديث تعدَّدت الأبعاد الأمنية لأية دولة، ولم تعد مقتصرة على جانب محدد فحسب. فالقوة الاقتصادية للدولة أصبحت من المقاييس المهمة في تحديد قوتها أو ضعفها، كما هي القوة العسكرية إن لم تكن أكثر. كما أن التقدم التكنولوجي أخذ هو الآخر بإضفاء
مشاركة :