المسؤولون الصوماليون يعلنون أن المسافر الذي فجر نفسه على متن طائرة مدنية تابعة لشركة دالو قبل أسبوع كان يستهدف في بادئ الأمر شركة الخطوط الجوية التركية. غير أن تأخر الطائرة التركية عن الوصول في موعدها المحدد دفع إلى تحويل الركاب إلى طائرة دالو التي وقعت فيها عملية التفجير.