ان من يقصد حديقة الشهيد، ويمر على مركز عبدالله السالم في ميدان حولي، أو يرى من بُعد مباني دار الأوبرا الكويتية، فلا بد أن يشعر بالفخر، ويسترجع أيام زمان، كويت الريادة والسبق والانجاز التي فقدناها في مرافقنا العامة منذ سنوات. وهذه المراكز وغيرها،
مشاركة :