زادت واشنطن وباريس حدة انتقاداتهما لموسكو بسبب تصعيد ضرباتها الجوية على مناطق المعارضة في حلب، وحمّلاها مسؤولية جزئية عن عرقلة مفاوضات جنيف التي أعلن المبعوث الدولي للأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي ميستورا تعليقها حتى 25 فبراير الحالي.
مشاركة :