قد نتساءل عن سبب مساهمة صوت المياه في تهدئة المرء، يقول أستاذ مشارك من جامعة ولاية بنسلفانيا إن ذلك يرجع إلى أن الدماغ يفسر تلك الأصوات على أنها غير مهددة، .. وذكرت ديلي ميل البريطانية أنه في حين أن الأصوات القوية توقظ الإنسان مذعوراً ، فإن انهمار المطر بسرعة في غابة هادئة سيمنح جواً مريحاً ويدفع للخلود الى النوم بصورة أكبر. وذكر الباحث أن الأصوات المريحة، كأمواج البحر حتى لو كانت قوية، تساعد الشخص على الخلود للنوم ولا تثير ذعره.