هنا أكتب عن قناعة...وأبدأ من صياغة الفكرة الفورية متى ما رأيت أمرا ما أجد فيه مدخلا لتوضيح الفكرة. قد يعجبك ما أكتبه وقد ترى فيه «طمرة رصيف» أو أشبه بـ«حصاة طائرة كسرت زجاج مركبة بدون رغبة منها»...والعبارات تفسّر وفق تركيبة الفرد المعنوية وأحيانا لا تؤيد ما أكتبه لأنك «ما تحبني»... هذا هو الحاصل. مهما كان السبب يبقى أن الموضوع هو الأساس بغض النظر…