تقول الكاتبة إنها تذكر عندما كان أبناؤها أطفالاً، وكيف كانت وجوههم تشرق فرحاً بعودتها عندما كانت تدخل عليهم، وكيف كانوا يبكون دائماً عندما كانت تهمّ بالخروج. وعندما بلغوا سن المراهقة اختفت التحية، وأصبحت تتوق حتى إلى ارتفاع رؤوسهم عن ألعابهم
مشاركة :