مع دخول الاتفاق النووي بين إيران والقوى الدولية الكبرى حيز التنفيذ، يطرح الانفتاح الإيراني القادم على الغرب تساؤلات في إمكانية استيعاب النهج الشمولي الإيراني لرياح التغيير التي تعصف بالبلاد دون أن تزعزع من عقيدته الوجودية التي بنيت على أحادية القطب في الحكم والقمع والاستبداد.