- «الإعلام» يُصيغ الرأي العام منذ قرون في العالم الثالث! - وحين منح الإعلام الضوء للمتردية والنطيحة أقنع «العوام» بأن «القبيح» وسيم.. و«النشاز» سلطنة.. وكل هذا الغثاء فن! - أيضا حين يضلل «الخبير» ذاك «الجديد» بظله الشريف لغرض في نفس يعقوب..لا!..ليس المحسوبية والشللية بل «خيانة» المبادئ والقيم.. والناس! - اليوم.. وبعد ارتفاع مستوى الوعي.. لِمَ لا يكون رفع الذائقة العامة هماً؟! - حتى في عالم الأناشيد الإسلامية: استغل بعض المنشدين فرصة هبوط الذائقة، وحب الناس دعمَ كل ما هو داخل «المجال».. وحب الناس للشخص الملتزم.. كل ذاك تم استغلاله حتى خرج لنا منشدون تافهو الفكر والهمة والاختيار! - مللت من انتظار أن «يلفظهم» الزمن.. مللت!