في مقالات عدة طرحت عدة رؤى انطباعية عما تفسد السياسة في الرياضة، ليقين ما: أنها تفرّغ الرياضة من مضمونها بدعوى السلام الذي لم يتحقق فيها، أو تلك الطمأنينة التي يمنحها أي نظام لشعب عربي ما بقطعة حلوى الرياضة، فيحول أمر الفرح في الرياضة إلى ما يغض الطرف عن تراكمات ما تحتقن في طرف السياسي، وقد في ما أهم من اقتصاد أو أمن أو فك حالة تكتل فيصرف السياسي الناس للمدرج، وقد هذا يحدث في الدول العربية أكثر...