شاهدت الخميس الماضي مباراة الهلال والنصر 2- 1، لصالح الهلال، شاهدتها كمراقب وناقد ومتسائل بحضور بعض الزملاء في المجلس، هكذا جعلت نفسي طالما أن قراراتي بيني وبين زملائي المتباينين في الميول، لم أشاهدها كزعيم، ولا كعالمي، شاهدتها ناقدا فنيا لم تعجبه الانفعالات السطحية للاعبين في كلا الفريقين، ما أن ي