بالنظر والتمعن في نتائج الإجرام الذي مارسه تنظيم «داعش» أدعو الناصحين إلى استخدام طريقة أظنها ناجحة في توعية المراهقين المفتونين بتنظيم «داعش» المشبوه، أطلب منهم الاستماع إلى حزمة من التسجيلات الصوتية وفيديوهات وحسابات في «تويتر» لمجموعات جهادية تُفصل وتُطهر حجم ونوع الصراع المحموم وما يحويه من التخوين المتبادل والغدر ونقض العهود والاختراقات من الخارج…