وتم توجيه تهمة استغلال الأطفال التي تعتبر جريمة من الدرجة الثالثة بأمريكا، ولأن الفترة الحالية تعتبر موسما للعطاء فإن السلطات تريد التأكد من تحقق الناس قبل التبرع بأموالهم، قائلين إنهم لا يريدون تثبيط الناس عن التبرع لكنهم يطلبون منهم الحذر والتحقق قبل تقديم الأموال.