التصادم الذي يعيشه المجتمع ينعكس بشكل تدريجي، وعلى المدى البعيد وبهرمية، على كل مؤسسات الدولة، خصوصاً التعليمية منها، وبالتالي على ثقافتها وصناعتها للتاريخ والمستقبل، وصوغها للطبيعة الثقافية التي ستحكم مسار الأجيال، وترسم أطر تفكيرها، وبالتالي
مشاركة :