في منتصف هذا الأسبوع الشتوي الهاديء من ضوضاء الملاعب الكبيرة بأجوائه الجميلة الحالمة بسحبه المتفرقة تارة والكثيفة تارة أخرى على أجواء البلاد، وبنغم صوت زخات المطر المتفرقة ووسط هذه الأجواء المنعشة.. قررت أن أخرج عن دائرة ما مارسته في حياتي الصحفية من كتابات سياسية واقتصادية ورياضية.هذه المرة سأكتب بلون مختلف ليس فيه من ألوان الأندية الرياضية شيء.. إنه لون عاطفي من خلال أحداث قصة مفعمة بالروح...