حتى العنوان عاجز عن التناسق مع مضمونه، فماذا يعني قيام كلية اسمها «التربية الاساسية» بتنظيم عرض ازياء للطالبات بحضور بعض مسؤولي «التطبيقي» من الرجال؟! إلى هذه الدرجة، بلغ الفراغ ببعض القيادات التربوية لتترك اعمالها وشؤون
مشاركة :