لا يحلم الشاب الكويتي بشراء بيت أو أرض فضاء أو شقّة في بلده، لكن البديل صار موجوداً لكل #ناطر_بيت: اشترِ شقّة في بلغاريا أو أرضاً في أفريقيا أو سكن طلّاب في بنسلفانيا، أو موقف سيّارة في مدينة من مدن العالم المتحضّر. منذ سنوات، تزداد الظاهرة انتشاراً، فالكويتيون باتوا يشترون عقارات في بلدان قد لا يعرفونها وربما لا يزورونها للسياحة، طمعاً بعائد إيجاريٍّ…