•• يغضب أصدقائي الهلاليون حينما يتحدث عن الهلال غيرهم، ربما يقبلون من غرباء العشق الأزرق الثناء حتى وهو يخسر من الرائد ويتعادل مع الشعلة وينجو من النهضة، لكن لا يقبلون من هذا الغريب كلمة نقد صادقه حتى لو كانت تتطابق مع رؤيتهم! •• سامي الجابر، الذي أحبه أكثر من إعلام الهلال، وضع اليوم في عين العاصفة دون أن أعرف هل من وضعته عاطفته أم عواطفهم، لكنه رغم كل شيء سامي الذي يعرفون إنه يعرف ما وراء الأكمة. •• سامي المدرب يدفع الآن ضريبة نجومية سامي اللاعب، وبين هذه وتلك حكاية أظهر بعض تفاصيلها ردة فعل حديثه مع الزميل علي العلياني. •• ثمة من يلوح في وجهه إعلاميا بورقة الفشل، وثمة من يقول: جاملوه على حساب الهلال، ناهيك عن الإعلام المضاد الذي يلعب دور المتشفي رغم أن الوقت بدري! •• لا أنحاز لسامي هنا بالمطلق كمدرب، لكن أنحاز لثبات موقف الإدارة معه، ولكنه موقف يحتاج من سامي إلى عمل كبير، فهلال اليوم لا يوجد فيه إلا نيفيز كورقة رابحة، والبقيه تتفاوت نسب حضورهم الفني من مباراة إلى أخرى! •• ولان الموضوع قد يأخذنا إلى تشعبات قد تدفعني للقول إن سامي عند بعض الهلاليين في هذه المرحلة بالذات أهم من الهلال.. دعونا نذهب إلى قضية الأهلي والشباب التي فيها من الطرائف ما جعلني أضحك على إعلام حاضرين يا ريس، والذي ما زال يواصل عبثه دون أدنى احترام للمهنة وأخلاقياتها! •• كارثة ما يحدث في إعلامنا الرياضي، والذي بات بعضه في يد من يدفع، وهنا الفساد يضرب بعنف!. •• حتى من كنا نحسن الظن فيهم في البرامج التلفزيونية والإعلام الورقي رسبوا في امتحان الإغراءات! •• لم يكن أمامه من خيار للخروج من مأزق الهزائم إلا الرمي صوب التحكيم، في الأول قد يكون محاق، ولكن في ما تلاها تبرير يا صديقي تبرير! •• قال المعلق: الهلال الملكي، فهل يعاقب مثل معلق قال الأهلي الملكي، أسأل الأعزاء في القنوات الرياضية. •• خبرته في الكعب العالي جعلته يستحضره في غير موضعه. •• أبو كعب سألوه: ماذا تريد من النادي الكبير، فقال: نادينا الكبير، فقال له محاوره: هذا هياااط. •• الفتح هل يصارع من أجل البقاء؟ هكذا جاء السؤال لواحد من الناس، فقال: قطعا لا وإن حدث عاااااادي. •• في قريتي يعشقون كرة القدم، لكنهم بحاجة إلى زراعة لملاعبهم بعد أن يئسوا أن يكون لهم نادٍ!. للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250موبايلي, 738303 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة